سبقت لقاء الحكومة، المبرمج اليوم، مع منتدى رؤساء المؤسسات والمركزية النقابية لترتيب أوراق الثلاثية، عاصفة غضب بدأت في المدرسة العليا للضمان الاجتماعي واكتملت فصولها وردود فعلها في اجتماع الأوراسي. فهل سينهي هذا اللقاء البروتوكولي عاصفة الغضب أو كما وصفها جمال ولد عباس "زوبعة في فنجان"؟يتصدر خريطة مخطط عمل الحكومة تحقيق مسألة "الإجماع الوطني"، بشقيه الاجتماعي الاقتصادي والسياسي، لمواجهة التحديات المالية التي فرضتها الأزمة البترولية. في الجهة المقابلة لا توجد أمام الحكومة خيارات أخرى غير الحفاظ على التوازنات المالية، بعدما قررت عدم اللجوء إلى الاستدانة الخارجية، ما يعني أن تسيير الأزمة يقتضي توف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال