أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون اليوم في خطاب تاريخي، أن ملف الذاكرة الوطنية سيظل مفتوحًا، مشددًا على ضرورة اعتراف فرنسا بالجرائم الاستعمارية التي ارتُكبت في الجزائر خلال أكثر من 130 عامًا من الاحتلال. وأوضح الرئيس أن الجزائر لا تسعى للحصول على تعويضات مالية، بل تطالب باعتراف صريح وواضح بتلك الجرائم التي وصفها بأنها "إبادة جماعية موثقة بالأدلة والشهادات". وأشار الرئيس تبون إلى الجرائم البشعة التي ارتكبها الاستعمار الفرنسي، من قصف قبيلة بن شورة بالغاز، ووضع الناس في أكياس، إلى المجازر التي شهدتها الزعاطشة. كما لفت إلى المجازر الجماعية، مثل أحداث مايو 1945، التي أودت بحياة أكثر من 4...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال