تفاجأ الرأي العام المحلي بميلة للتقارب المفاجئ والتحالف الذي حدث بين الغريمين الأفالان والأرندي، عقب نتائج المحليات الأخيرة، في خرجة غير مألوفة، لاسيما أن الحزبين تنازعا بشدة على رئاسة المجلس الولائي، ولم يفصل في الأمر إلا بحكم قضائي. هذا التحالف والتقارب بين مسؤولي الحزبين بالولاية غيّر من تشكيلة المجلس الولائي ومكّن منتخبي الأرندي من المشاركة في تسيير المجلس. أيادي هذا التحالف امتدت أيضا إلى مواقع القرار، في خطوة القصد منها التأثير في مواقع وجلب الانتباه بأن هناك ميزان قوة يجب احترامه وإشراكه في القرارات الحاسمة بالولاية رقم 43. فهل وضعت الحرب أوزارها بين الأرندي والأفالان بميلة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال