أثار نشر ”الخبر” موضوع بقاء تلك البواخر طوال هذه المدة في عرض البحر، حالة طوارئ في وزارتي التجارة والنقل، وكذا المديرية العامة للديوان الجزائري المهني للحبوب، حيث تنقلت لجان تحقيق وزارية إلى وهران للتقصي في الموضوع، كما استدعي مدير ميناء وهران إلى وزارة النقل في العاصمة يوم الأربعاء الماضي بخصوص هذه القضية. علما أن وزارة النقل كانت قد أرسلت في بداية شهر ديسمبر الماضي، مراسلة إلى كل الموانئ الجزائرية تطلب منها معلومات ”حول كيفية تعاملها مع البواخر التي تنقل الحبوب لفائدة الديوان” وهذا في أعقاب الفضيحة التي انفجرت في ميناء الغزوات، عندما تم اكتشاف نهب الحبوب من طرف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال