تتعرض الذاكرة التاريخية ببلدية تيوت جنوبي ولاية البيض إلى التخريب، من خلال التشوهات التي طالت الكثير من النقوش الصخرية التي تعود إلى آلاف السنين بهذه المنطقة، وكان آخرها صخرة رأس الغوريلا التي وجد فيها بعض الشباب المكان الأفضل لتسجيل خواطرهم وأرقام هواتفهم وغيرها من الكتابات التي أساءت كثيرا لمثل هذه الشواهد التاريخية الصامتة والحاملة للكثير من الدلالات الضاربة في عمق الحضارة بهذه المنطقة السياحية. والمصيبة أن أغلب النقوش الصخرية والمعالم التاريخية في الجزائر تعرضت لمثل هذا التشويه.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال