“المرأة كانت مغششة وقالت أي كلام”، هي الجملة التي برر بها وزير الطاقة، مصطفى قيطوني، الحادثة التي شهدتها مؤسسة سوناطراك، الأسبوع الماضي، حين انفعلت إحدى الموظفات أمام الرئيس المدير العام عبد المومن ولد قدور، واتهمت شركة سوناطراك بـ”الفساد والتعامل بالرشوة”، حيث قال الوزير إن الجزائريين معروفون بـ”النرفزة”، وهو حال هذه المرأة التي قالت ما قالته تحت ضغط حالة الغضب.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال