تعرف أشغال المشاريع التابعة لقطاع التعليم العالي بجامعة الجيلالي بونعامة بخميس مليانة في ولاية عين الدفلى ، تأخرا مفضوحا ينتظر أن تنعكس تداعياته السلبية على الدخول الجامعي المقبل وذلك بسبب عدم استلام مشارع هياكل الاستقبال البيداغوجية والإدارية في آجالها القانونية على غرار مشاريع إنجاز 6000 مقعد بيداغوجي ومقر رئاسة الجامعة والمكتبة المركزية ومقر الخدمات الجامعية دون الحديث عن مشاريع أخرى تم تجميدها مثل 2000 مقعد بيداغوجي ومشروع المزرعة التجريبية  ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال