برغم كل الجهود التي بذلتها مديرة الشباب على مستوى وزارة الشباب والرياضة سامية بن مغسولة، التي حفظت ماء وجه الوزارة في عهد الوزير المنحى الهادي ولد علي، إلا أن مصادر من الوزارة المذكورة أكدت لـ ”الخبر” أن الوزير السابق كان قد أمضى وثيقة تنحيتها وتعويضها بإحدى المديرات المقربات منه. والغريب في أمر الوزير الذي عرف قطاعه تهاو فظيع للرياضة، كان يبطن ما لا يظهر للمرأة التي أنقذته في عديد المرات من فضائح كثيرة، فهل هو جزاء سنمار؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال