طالبت تنظيمات حقوقية وثقافية مغربية وأجنبية الرباط بالوفاء بتعهداتها الدولية حول اللاجئين الهاربين من الحروب ببلدانهم، لدفعها إلى التكفل بالحالة الإنسانية لعائلات سورية عالقة بالحدود مع الجزائر، منذ قرابة شهر. ونفت الجزائر، في وقت سابق، "مزاعم مغربية" مفادها أن هؤلاء اللاجئين طردتهم سلطات الجارة الشرقية إلى جارها الغربي. ونشرت التنظيمات، وعددها ثمانية، بيانا بموقع "المجموعة المضادة للميز العنصري ومرافقة المهاجرين الأجانب"، المغربية المتواجدة بفرنسا، لفتت فيه إلى "الحالة الإنسانية والأمنية الكارثية لعشرات اللاجئين السوريين، يوجد بينهم نساء وأطفال، العالقين بالحدود الجزائرية المغربية منذ أسبوعي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال