تتواصل الحرب الكلامية بين رجل الأعمال ورئيس مجمع “سيفيتال” إيسعد ربراب، ووزير الصناعة والمناجم عبد السلام بوشوارب، لتلقي بظلالها على الوضع الاقتصادي والسياسي، ولم يقتصر الأمر على الرجلين، بعد أن دخل على الخط رئيس منتدى رؤساء المؤسسات، علي حداد، ومتعامون اقتصادون آخرون، اصطف كل منهم إلى جانب طرف على حساب الآخر، رغم أن هذه الحرب لم تكشف عن خباياها وخلفياتها، باستثناء بعض المؤشرات التي تنبئ بمضاعفات لا يمكن توقع نهايتها بالتحديد. لكن التكهنات ببدايتها لم تذهب بعيدا، ذلك أن هناك من يرى المشكلة على أنها واحدة من الهزات الارتدادية للتغييرات في المخابرات، وبالتحديد رحيل الفرق توفيق، حيث ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال