في الظاهر، الحزبان متحالفان والعلاقة بينهما "سمن على عسل"، لكن في الكواليس هي "الحرب الباردة"، وكل طرف يتربص بالآخر، ويتتبع "الحركة والسكون" لغريمه، والغاية "منع تكرار سيناريو بن فليس 2004". منذ عودة أحمد أويحيى إلى قصر الدكتور سعدان لترؤس حكومة كان على رأسها شخصية من الأفالان (عبد المجيد تبون)، والقلق ينتاب الأفالان من أمينه العام إلى أبسط مناضل فيه، وهو ما ترجمته حالة الهلع التي تملّكت القيادة الحالية للحزب العتيد عشية الانتخابات المحلية، من خلال تعدد خرجات جمال ولد عباس الإعلامية، التي كثيرا ما جلبت له ولمن معه ومن تحدث باسمهم، الكثير من الانتقادات، وحتى السخرية. وانتظر الجميع إعلان نتائج...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال