قال الدكتور عميمور، في رده على وجود الجزائر كدولة قائمة بذاتها بخلاف ما تدعيه فرنسا، إضافة إلى ما أورده الأستاذ بوعزارة إن نسبة التعليم في الجزائر كانت 80% في الجزائر مقابل 10% في فرنسا خلال سنة 1830، بأن مؤشرا آخر يؤكد وجود 32 حماما بالعاصمة الجزائر، في حين أن قصر فرساي لم يكن فيه مرحاض، فقد كان الناس يقضون حاجتهم في الخلاء، وهذا يكفي ردا حسبه على المزايدات الفرنسية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال