في تعليق لها حول قضية رئيس المجلس الشعبي الوطني السعيد بوحجة، حملت حركة مجتمع السلم ما وصفته بـ"الأغلبية البرلمانية الزائفة" مسؤولية الأوضاع التي آل إليها البرلمان، مؤكدة أن مؤسسات الدولة بات يتحكم فيها نظام خفي عن طريق التعليمات الهاتفية والشفوية. وأعرب المكتب الوطني للحركة في بيان له اليوم الأربعاء عن امتعاضه للأوضاع التي وصلت إليها مؤسسات الدولة الجزائرية وآخرها أزمة المجلس الشعبي الوطني. وأضاف البيان أن الغرفة الأولى للبرلمان تتعرض "لصراعات أغلبية مزيفة باتت تمثل الخطر الوحيد على استقرار البلد والكابح الأساسي لتطوره وازدهاره والسبب المباشر في إذلال الوطن وبهدلته أمام الأمم والدول". وحسب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال