أثارت تصريحات وزير الخارجية الفرنسي، ستيفان سيجورني، حول موقف بلاده تجاه قضية احتلال المغرب للصحراء الغربية، قراءات بأنها قد تشكل انحيازا نسبيا للرواية المغربية القائمة على مقترح الحكم الذاتي، وخروج عن نص جزئي عن الموقف الفرنسي تجاه النزاع القائم منذ نصف قرن ومطروح كقضية تصفية استعمار في مؤسسات منظمة الأمم المتحدة، ما جعلها بمثابة تهديد جديد أو عنصر مثبط للعلاقات بين باريس والجزائر التي تعود تدريجيا إلى طبيعتها، بعد سلسلة توترات متتالية وضعتها في الثلاجة. وذكر ممثل الدبلوماسية الفرنسية في لقاء تلفزيوني بكوت ديفوار، ردا على سؤال حول مدى تقدم موقف فرنسا تجاه القضية الصحراوية، أنه يعترف بأن المغ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال