تساءل مواطنون بڤالمة، إن كان من باعوا أصواتهم لصالح بعض المترشحين في المواعيد الانتخابية السابقة، وقبضوا لقاء ذلك مبلغا زهيدا لا يتعدى الألفي دينار، يكونون قد استفادوا من أي شيء اليوم مع الحالة المزرية التي تعيشها الولاية. وقال هؤلاء معلقين على بيع الأصوات والذمم لمن لا خير يرجى منهم لولايتهم وسكانها، إن كان المبلغ الذي قبضوه نفذ؟ ”هل المبلغ هذاك خلاص ولا مازالكم عايشين بيه؟”. وأضاف المعلقين على هذه الحالة المستشرية في بيع الأصوات، بأن ثمنها غال جدا لأن الولاية ”ستدفع ثمن خيانتكم لمدة 5 سنوات كاملة” على حد قول المعلقين على الوضع الذي كشفته الأمطار الأخيرة وأزمة المياه ف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال