لم يتمكّن مرشحون محسوبون على الحزب العتيد “الأفالان” بولاية البليدة، من إيداع ملفات ترشحهم لتشريعيات ماي المقبلة. والسبب، حسبهم، وقوعهم حيارى في اختيار القسمة الشرعية من القسمة الموازية ببلدية واحدة. والأكثر من كل ذلك، أن بعض المرشحين لم ينتظروا وأودعوا ملفاتهم بقسمات “موازية” خوفا من انقضاء الآجال من جهة، وربما لرفضهم الاعتراف بالقسمة التي ينظرون إليها على أنها غير شرعية، الأمر الذي أثار جدلا وسط الأفالانيين بالولاية، من قبول ملفاتهم أو عدمها، ودعاؤهم في جميع الحالات “اللهم تقبلنا لديهم وأرضهم عنا واجعل من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال