كثر الحديث في الأيام الماضية حول تمكن رئيس دائرة في ولاية شرقية من شراء شقتين في مشروع للسكن الترقوي في الطابق نفسه من مرق ليقطن بهما رفقة زوجته الثانية العشرينية، وهو ما أثار موجة من التساؤلات من أين تمكن موظف عمومي حتى ولو كان رئيس دائرة من شراء شقتين في الطابق نفسه، خاصة أن شبهات فساد حامت حوله في الولاية التي كان يشرف على دائرتها قبل مجيئه؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال