أكد وزير المجاهدين وذوي الحقوق، العيد ربيقة، اليوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة، أن الدولة عملت منذ الاستقلال على التكفل بضحايا الألغام التي زرعها الاستعمار الفرنسي خلال الثورة عبر سياسة وطنية "واعية"، مثمنا الدور "الريادي والهام" الذي قام به الجيش الوطني الشعبي لتطهير المناطق الحدودية الملغمة. وفي ندوة تاريخية حول "الألغام بين الجرم الاستعماري وجهود الدولة في معالجة آثارها والحد من أضرارها"، المنظمة إحياء لليوم الدولي للتوعية من خطر الألغام الموافق لـ4 أفريل من كل سنة، أبرز ربيقة جهود الدولة الجزائرية منذ الاستقلال في مجال التكفل الصحي والاجتماعي والنفسي بضحايا الألغام من خلال "سياسة وطنية واعي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال