وجه مستثمرون ناشطون في قطاع الصيد البحري بالجزائر، نداء استغاثة إلى الوزير الأول أحمد أويحيى ووزير الفلاحة عبد القادر بوعزقي، لأجل التدخل وإنقاذ ما تبقى من مشروع استثماري لبناء “سفن صيد” في تونس رأسمالها لا يقل عن 4 ملايين أورو، ستضيع ما لم تعجل السلطات الجزائرية بالتدخل وتسترجعها. وأكد المستثمرون أنهم لطالما حاولوا منذ سنوات تنبيه مسؤولينا بأن مشروعهم الاستثماري الهام، والذي كان سيدر على الخزينة الجزائرية المال الوفير، في صيد الجنبري الملكي، لم يبق منه إلا سفينة واحدة ما يزال أصحابها يحاولون استردادها، بدل أن تعرف نفس مصير ما لا يقل عن 20 سفينة صيد أخرى، ضاعت بين تونس وأيضا تركيا،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال