يبدو أن خرجات أمين عام الأفالان، جمال ولد عباس، الغريبة لن تنتهي قريبا، خصوصا مع حمى الحملة الانتخابية للمحليات، فبعد قوله بكون الله وحده ثم الأفالان من يعرف من سيكون الرئيس سنة 2019، وتعقيبه في المقام ذاته بكون الرئيس سيكون من الأفالان في تناقض لا يفهمه إلا ولد عباس، يخرج بتصريح آخر غريب مرتبط بالمقارنة التي “يحسنها” السياسيون الجزائريون بين الجزائر وألمانيا، ولكن هذه المرة على مستوى شخصي، عندما يقول إنه درس مع المستشارة الألمانية ميركل. فهل يعلم ولد عباس أن ميركل من جيل أولاده، على اعتبار أنها من مواليد سنة 1954، وهو من جيل 1934، أم أنه كان يقصد شيئا آخر؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال