تركت زيارة والي العاصمة عبد القادر زوخ إلى عاصمة الحضنة الأسبوع الماضي انطباعا لدى الكثير من المواطنين، مفاده أن “سي القادر” النوستالجي بامتياز يكون استغل عرس ابن أحد أصدقائه للوقوف على ولاية غادرها قبل 20 سنة، وكيف صار حالها، وهل أثمرت المئات من أشجار النخيل التي غرسها على طول طريق بوسعادة، وما وضعية القبة التي غرسها فوق مكتب التوجيه بمقر الولاية، وكيف كان رد فعل من خلفه من ولاة تجاه الأقواس التي وضعها في كل مكان.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال