لا حديث في تلمسان هذه الأيام إلا عن “الحل الودي” الذي توصل إليه القائمون على المجلس القضائي مع “مساهم” في تسيير فريق رياضي يستمد قوته من كونه يؤدي دور “سائق” لشخصية نافذة في المنطقة. هذا “السائق” أصيب بهستيريا كبيرة عندما ألقت الشرطة القضائية القبض على أحد أقاربه متلبسا بحيازة المخدرات، فتنقل إلى محكمة تلمسان وحطّم أثاث وزجاج نوافذ مكتب أحد القضاة وأقام عليه الدنيا. ولم تتخذ الإجراءات القانونية مع هذا الشخص، بل تم الاتفاق معه على تعويض الخسائر وعفا الله عما سلف.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال