خلقت 3 خرجات للأمين العام للأرندي ومدير الديوان برئاسة الجمهورية، أحمد أويحيى، في أقل من شهر بعد عودته إلى رئاسة الحزب، خلفا لعبد القادر بن صالح، ردود فعل ساخنة وتوترات في الساحة السياسية، بدأت بتوتر الأعصاب مع الأفالان، وانتقلت إلى فتنة في حمس وعتاب في حزب العمال وحتى إلى تهديد بالفراق في تنسيقية الانتقال الديمقراطي. بعد البداية المتوترة بين أويحيي مع الأفالان على خلفية دعوته لإنشاء تحالف رئاسي، والتي أخرجت سعداني من صمته رافضا مبادرة زعيم الأرندي الجديد، بحجة أنها تهدف إلى “التصادم مع المعارضة”، وهو رد الفعل الذي دفع أويحيى لدعوة إطارات حزبه إلى عدم الدخول في جدال مع نظرائهم في ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال