لم يكن وصول سيدة جزائرية من الإمارات إلى أرض الوطن لقضاء عطلتها الصيفية مع العائلة الكبيرة بردا وسلاما عليها، إذ وبعد الانتهاء من إجراءات الأمن والجمارك لتهم بالخروج، تفاجأت باختفاء حقيبة يدها التي تحوي كل أغراضها الشخصية من وثائق. وبعد السعي بين جوانب المطار، استسلمت المسكينة مكتفية بتحرير شكوى لدى المعنيين بالأمر من أجل استرجاع ما ضاع منها، وإلى غاية اليوم لم يظهر أي خبر عن المفقودات، رغم أن المطار وقاعات الوصول والمغادرة مراقبة بالكاميرات ليلا ونهارا ولا يفلت منها إلا طويل العمر.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال