قبل 3 سنوات بالضبط، وخلال زيارته إلى ولاية الجلفة، بشّر ووعد الوزير الأول، عبد المالك سلال، سكان الجلفة، ومن خلالهم كل مواطني الجزائر، بأنهم سيأكلون من اللحم الذي سينتج من المذبح الجهوي بحاسي بحبح في رمضان القادم، أي سنة 2014، إلا أن هذه “البشرى” و”الوعد”، مرّ عليهما ثلاث سنوات، ولم تتحقق ولا يزال المذبح لم ينطلق لأسباب يريد سكان الجلفة أن يعرفوها.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال