ردا على رغبة وزيرة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال في الاستماع إلى رأي المواطنين عن قطاعها، تقدم أحد الحاضرين بمركز بريد ببرج بوعريريج وقدم نفسه على أنه من المجتمع المدني، وراح يؤكد للوزيرة بأن قطاعها لا يعرف أي مشاكل، ويقدم أرقى الخدمات، ثم تلاه تدخل أحد عمال البريد وادعى بأن مكاتب البريد ووكالات اتصالات الجزائر ببرج بوعريريج تعرضت للحرق سنة 2012، منوّها بمجهودات الخرافية في ترميمها في ظرف قياسي، في الوقت الذي كان مواطنون في الخارج يتحدثون عن معاناتهم من الانقطاعات المتواصلة للأنترنت، وعدم إيصال بريدهم.. هذا التملق دفع الوزيرة نفسها للتساؤل عن جدوى زيارتها للولاية، ليطلق بعض طويلي اللسان...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال