إلى وقت قريب، كان التجمع الوطني الديمقراطي والحركة الشعبية الجزائرية جنبا إلى جنبا، مع جبهة التحرير الوطني، في قيادة الحملة الانتخابية للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، لكن ذلك التحالف الذي اجتمع لمساندة العهدة الرابعة يتصارع اليوم بعد أن تحققت، على قيادة مبادرات سياسية تختلف في الشكل رغم أنها تتفق في المضمون “مساندة برنامج الرئيس”.جاءت مبادرة جبهة التحرير الوطني لتبني “جدارا وطنيا” يحمي البلاد، كما ذكر أمينها العام، عمار سعداني، لكن هذا الجدار الذي بني على أنقاض تحالفات سابقة، عوض أن يقوي الجبهة التي تسند ظهر رئيس يعاني، بغض النظر عن متاعبه الصحية، من مشاكل جمة في مواج...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال