تسبّب قرار الأطباء المقيمين في تقليص ساعات العمل والإبقاء على الحد الأدنى للخدمات وفق صيغته القانونية طوارئ عبر المستشفيات الوطنية، حيث ارتفع معدل تأجيل المواعيد الطبية والجراحية، في حين اضطر مديرو المستشفيات إلى إبلاغ المرضى بالعودة في فترة المناوبة التي يعمل بها الأطباء المقيمون. حسب تصريحات ممثل الأطباء المقيمين لـ"الخبر"، حمزة بوطالب، فإن قرارهم في العمل وفق ما يقتضيه القانون في حالات الإضراب، قلب الموازين وكشف المكانة الحقيقية للطبيب المقيم داخل المؤسسات الاستشفائية الجامعية. فوفق التقارير التي وصلتهم من قبل ممثليهم عبر المستشفيات، فإن المواعيد الطبية ارتفع معدل تأجيلها بالأمس، وال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال