أقدم كل من نادي شباب بلوزداد ومولودية الجزائر على إقالة مدربيهما رغم أن الفريقين يتصدران جدول الترتيب العام قبيل إسدال الستار على مرحلة الذهاب، الأمر الذي طرح العديد من التساؤلات حول التصرف الغريب لإدارتي الناديين العاصميين في الأوساط الكروية. فهل الإدارتان المذكورتان أزعجهما عمل المدربين عمراني وكازوني للعب الأدوار الأولى والطموح للتتويج بالألقاب؟ ثم كيف سيكون الأمر في مرحلة العودة بعد أن يتم تعيين مدربين جديدين ويخفقان في مهمتهما؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال