يرى محللون أن تأكيد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على مواصلة المضي قدما لتعزيز علاقة فرنسا مع الجزائر واتهامه أطرافا لم يسمها بالسعي لإجهاض أي مصالحة بين البلدين يعكس وجود توجه صريح نحو التهدئة وإكمال مسار التقارب بين البلدين. وقال المحلل السياسي محمد بوشيبة إن تناول الرئيس الفرنسي العلاقات مع الجزائر، خلال خطابه مع الدبلوماسيين الفرنسيين، يبين مدى أهمية العلاقات مع الجزائر بالنسبة لفرنسا، ويؤكد ما قالته الجزائر إن هنالك أطرافا داخل النظام الفرنسي لا تريد أي تقارب بين الجزائر وفرنسا، وهو ما عبر عنه الرئيس الفرنسي حقيقة، حسبه، عندما قال في خطابه: "رأينا من خلال قضية بوراوي أن هناك من هو منزعج...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال