في بداية رحلة “الاستيلاء” على الأمانة العامة للحزب العتيد من طرف العصابة ومن والاها وتنصيب صاحب “الكادنة”، معاذ بوشارب، قال هذا الأخير مفتخرا بمهمة تطهير صفوف الحزب إنه اكتشف قائمة اسمية من الحركى وأبنائهم في صفوف حزب جبهة التحرير الوطني، منهم منتخبون على المستوى المحلي والوطني وإطارات في هياكل الحزب. فهل سيجرؤ خلفه جميعي على فضح المستور ويرافق بداية تنقية الحزب من خونة الوطن، وهي الأغنية التي طالما تغنى بها الجميع منذ الاستقلال؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال