قالت وزيرة التربية نورية بن غبريت، أمس، إن القطاع يحتاج إلى مدة لا تقل عن 5 سنوات لكي يعرف الاستقرار! وذلك من جميع النواحي، حيث أن تطبيق الإجراءات البيداغوجية والتنظيمية وحتى الاجتماعية الخاصة بالعمال تستنزف وقتا وجهدا كبيرين، تقول، داعية النقابات إلى التوقيع على ميثاق أخلاقيات المهنة وتتوقف عن الإضرابات لتمكين القطاع من التقدم وتنفيذ البرامج المُسطرة. أوضحت المتحدثة في الندوة الصحفية التي عقدتها في مقر الوزارة، بأن مصالحها تعمل على ضمان استقرار القطاع من أجل تنفيذ البرامج المُسطرة على المديين القريب والمتوسط، وأن ذلك يستغرق فترة لا تقل عن 5 سنوات، في حين قالت إن الكتاب المُوحّد سيُوزّع ع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال