يعتقد الكثير من الناقلين بولاية تيبازة بأن نشاطهم في القطاع يقتصر فقط على جمع الدنانير ولو بالسرعة والكيفية المشار إليها في الملصقة التي يحملها الزجاج الخلفي لهذه الحافلة، كيف لا ومدينة القليعة لا تزال تبكي تلاميذها الثلاثة الذين سُحقوا تحت عجلات سائق حافلة من هذا الصنف البشري.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال