رغم فشل اللقاء الذي جمع ممثلي الأساتذة المتعاقدين بوزيرة التربية، أول أمس، لاكتفاء هذه الأخيرة بمنحهم تطمينات حول تثمين الخبرة في مسابقة التوظيف دون الحديث عن الإدماج، إلا أن ما وقفت عليه “الخبر”، وهي تزور تجمّعهم في منطقة الهضبة ببودواو، يؤكد إصرارا على البقاء في المكان ومواصلة النضال إلى غاية افتكاك الإدماج الذي قطعوا من أجله مئات الكيلومترات رغم علامات الإرهاق والتعب التي غزت وجوه المحتجين. ما أشبه اليوم بالأمس، فالتنقل إلى حي الهضبة ببودواو ببومرداس، يعيد صور الاعتصام المفتوح الذي قام به زملاؤهم في 2011 ودام أكثر من 11 يوما، وكلل يومها بافتكاك قرار الإدماج. فعلى الرغم من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال