“ما يحدث ليس إضرابا.. وإنما جريمة”

 صف، أمس، فاروق قسنطيني، رئيس اللجنة الاستشارية لترقية وحماية حقوق الإنسان، الإضراب المتواصل الذي يشنّه المجلس الوطني المستقل لمستخدمي التدريس في القطاع ثلاثي الأطوار “كنابست”، منذ 16 فيفري الماضي، بالجريمة، مضيفا بأن آثار الاضطرابات التي يعيشها قطاع التربية ضحاياها أبرياء يُقدرون بعشرات الآلاف من التلاميذ. وحسب قسنطيني، فإن لجنته أرجأت الكشف عن تقريرها السنوي حول وضعية حقوق الإنسان الذي يتم تقديمه كل سنة إلى رئيس الجمهورية، وذلك بسبب الاضطرابات الكبيرة التي تتهدد المدرسة الجزائرية في الآونة الأخيرة، إثر القبضة الحديدية التي تُميز العلاقة بين النقابات والوزارة الوصية، وقال &l...