ما يحدث في بيت الأفالان بولاية غليزان يعد سابقة، فقد اكتشف نواب البرلمان الخمسة الذين فازوا في الاستحقاقات الأخيرة أن متصدر قائمة حزب العمال بولاية غليزان في الانتخابات التشريعة 2017 كلفته الأمانة العامة للحزب العتيد أن يكون عضوا باللجنة الولائية لدراسة ملفات المناضلين لجبهة التحرير في غليزان، في حين تم إغفال نواب المجلس، ولم يفهم الكثير من المناضلين الأفلانيين شيئا من هذه الفعلة التي اعتبروها ضربا لمصداقية العمل السياسي لحزب جمال ولد عباس.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال