تساءل ممثلو تنظيمات طلابية في البليدة، عن ”التغيير” في المنظومة الجامعية، خاصة حول مسألة الطلبة الذين يجدون أنفسهم في نفق المنبوذين أو البطالين بامتياز لشهاداتهم المتحصل عليها وفق نظام ”ال أم دي” والتي أحرجتهم. وركّز أصحاب الطرح على عبارة ”التمييز المقصود” في رسم ”خارطة مسار تكويني” لتخصصات المستقبل المهني فيها مضمون، وهو ما يجعل ناجحين في البكالوريا يقبلون عليها، بل إن منهم من يعيد الامتحان ويضحي بسنة دراسية حتى يضمن معدلا يرشّحه الالتحاق بتلك الكليات والمدارس الوطنية، على العكس تجد تخصصات أخرى تكاد توزن بالأثقال والأرقام...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال