استغرب مناضلو الأفالان بمحافظة خميس مليانة بعين الدفلى، من إقدام أحد البرلمانيين بتحويل المحافظة إلى مقره الخاص الذي اكتراه باسمه وجعله مكانا ترتّب فيه تحركات الحزب العتيد، في غياب أي تحرك للمحافظ، وهو زميل له في غرفة البرلمان. هذه السابقة الخطيرة لحزب ولد عباس، لقيت استنكارا وغليانا في صفوف المناضلين وأعضاء المكتب وعضوي مجلس الأمة، الذين راسلوا الأمين العام ولد عباس، طالبين منه التدخل لإنقاذ المحافظة والقضاء على مثل هذه التصرفات التي لا تشرّف الحزب العتيد قبل الاستحقاقات، وقد تلقى حزبهم ضربة قاسية إذا بقيت الأمور على حالها.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال