ظاهريا، تعرف العلاقات الجزائرية الفرنسية “أزهى” أيامها بين البلدين، لكنها في الواقع تشهد حالة “قلق” بشأن المستقبل، بسبب اقتراب النظامين، كل حسب طريقته، من نهاية مرحلة سياسية، إذ تنتظر فرنسا انتخابات رئاسية العام المقبل، بينما يسود الغموض الوضع في الجزائر إثر الغياب المتواصل للرئيس بوتفليقة عن المشهد السياسي للبلاد.تشهد الجزائر تدفقا غير مسبوق للمسؤولين الفرنسيين الحاليين الممسكين بالحكم، أو أولئك المحسوبين على المعارضة اليمينية الشغوفة للعودة إلى الحكم، في حراك يبرز أهمية الجزائر التي تحتل العلاقات معها في كل استحقاق انتخابي في فرنسا حيزا معتبرا من النقاش بين مختلف درجا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال