مرت الأيام والأسابيع والشهور على تعطّل مصاعد حي “عدل” بالعاشور، دون أن يظهر أي أثر لوزير القطاع الذي عهدناه لا يترك أي مناسبة صغيرة، إلا ويظهر فيها كالفارس الحامل لحلول كل الجزائريين في قطاع السكن. وبعيدا عن سياسة استقطاب الأضواء التي ركبها الوزير، فإن مشكل تعطل المصاعد كشف عيوب تسيير أحياء “عدل”.. فهل يستحق تبون وسام “عشير” آخر لخيباته هذه المرة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال