تشهد ولاية حدودية، في الأشهر الأخيرة، تدفق مؤسسات ومقاولات قادمة من ولاية جنوبية واستحواذها على جل المشاريع، من طرقات وتهيئة وإنارة عمومية، بل وحتى رفع القمامات، في وقت تم توقيف مؤسسات للشباب متحصل على دعم من ”أونساج”. ونقلت مصادر أن هذه المؤسسات ”المحظوظة” قبل وصولها إلى الولاية الحدودية، كانت ”اشتهرت” أيضا في ولاية وسطى، لاسيما مؤسسة خاصة بالخدمات دخلت من الباب الواسع للحصول على امتيازات ليس في مستواها.. فهل يتحرك مسؤولو الولاية الحدودية هذه لـ«نفض الغبار” عنهم؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال