لقي منتصف ليلة أمس الشاب المدعو "ف،ن" 28 عاما مصرعه متأثرا بالإصابة الخطيرة التي لحقت به على مستوى الرقبة بعيار ناري من طرف جنود المفرزة العسكرية الكائن مقرها بالتجمع الثانوي بقرية واد الشعبة 18 كلم عن ولاية باتنة، بعد سماعهم لصوت عال يشبه لحد بعيد صوت مدفع، ما دفعهم إلى إطلاق وابل من العيارات النارية الكثيفة، تسببت في إصابته بجروح مميتة استدعت نقله إلى غرفة الإنعاش على مستوى المستشفى الجامعي، أين لفظ أنفاسه الأخيرة هناك متأثرا بنزيف داخلي حاد. وعلمت "الخبر" أن الضحية كان قد انتهى من أداء صلاة المغرب واتجه مباشرة بالقرب من مرآب منزله، قبل أن تباغته طلقة نارية اخترقت فكه وخرجت من رقبت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال