فضل عبد الرزاق مقري رئيس حمس استهلال كلمته أمام أعضاء مجلس الشورى المنعقد صبيحة الجمعة بالاعتذار، حين قال ”يلزمني أن أصبر.. ولا أملك اليوم إلا أن أعتذر.. أن أعتذر لمن تجاوزت في حقه.. ولكل من أحزنه رد فعلي في أي موقع كان.. وأسأل الله أن يغفر لي.. وأن يصلحني ويصلح من ظلمني وظلم حركتي”. ويتساءل مناضلو الحركة، ممن تابعوا تصريح مقري عبر شبكات التواصل الاجتماعي، إن كان اعتذاره بخصوص ما ورد منه في حق رئيس الحركة السابق أبو جرة سلطاني، أم أن اعتذاره يتعلق بخطوة لقائه مع رئيس ديوان الرئاسة أحمد أويحيى. ومهما كان قصد مقري فإن الاعتذار خصلة نادرة لدى السياسيين في الجزائر، قال آخرون.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال