وقع موظفو وعمال مديرية التجهيزات العمومية لولاية سوق أهراس في مأزق كبير بمجرد انتقالهم إلى مقر المديرية الجديد قبل شهرين، بعدما اكتشفوا غياب دورات المياه. وإذا كان الأمر يبدو بسيطا بالنسبة للرجال الذين يقطعون حوالي كلم للوصول إلى أقرب مقهى، فإن وضعية الموظفات حيال المقر الجديد تدفعهن للسؤال عن ما إذا كان مبلغ 11 مليارا لم يكف لتزويد المقر بمراحيض وقنوات صرف المياه. يحدث هذا في وقت تتباهى المديرية بجمالية الشكل الهندسي للمقر الجديد الذي تبرعت له شركة صينية بمكيف هواء بمناسبة التدشين.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال