جرت العادة في الإدارات العمومية، أن يشتكي المتظلمون من مصادر القرار، لكن في حالة ديوان الترقية والتسيير العقاري بولاية غربية هامة، يحدث العكس تماما، إذ كثرت الشكاوى والتظلمات ضد سكرتيرة، تلقب بصاحبة ”الميڤان” التي سلّطت جبروتها على العمال وإطارات المؤسسة، فلم ينج من شرها أحد. ويظل السؤال المطروح، من أين تستمد السكرتيرة قوتها.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال