شاهر بولخراص هو واحد من الإطارات التي ابتسم لها الحظ في عهد حكومة نور الدين بدوي الانتقالية. فمن مكلف بالاتصال إلى مدير لإحدى وكالات شركة سونلغاز، ثم رئيسا مديرا عاما لشركة الطاقات المتجددة، وجد شاهر بولخراص نفسه رئيسا مديرا عاما لأكبر الشركات الاستراتيجية في الجزائر وهي سونلغاز. هذا التعيين فتح الشهية أمام العديد من إطارات سونلغاز ممن ينتظرون ترقيات منذ العديد من السنوات ويتوفرون على سيرة ذاتية وخبرة عالية تؤهلهم لنفس المنصب، خاصة بعد اندلاع ثورة 22 فيفري التي جاءت للقضاء على “المعريفة” والمحسوبية في التعيينات.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال