بعد تفنيد المجلس الإسلامي الأعلى فتوى نُسِبَت لرئيسه الدكتور بوعبد الله غلام الله بحرمة إضراب الأطباء والأساتذة وباقي الأسلاك المشتركة، تساءل قطاع من الرأي العام عن المغزى من إثارة هذه الفتوى ونسبها لمؤسسة دستورية لم تجتمع أصلاً لدراسة المسألة.. إلاّ أنّ بعض المتابعين ومنهم بعض الإسلاميين الوطنيين ينسبون ”فتوى تحريم الإضراب” إلى تيار السلفية المدخلية وبعض منتسبيها المتغلغلين في العديد من الشُّعَب التابعة لجمعية العلماء المسلمين.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال