يتذكر بعض أعضاء مجلس بلدية المشروحة في ولاية سوق أهراس المعارضة الشديدة التي أبداها رئيس البلدية حول تخصيص مبلغ 800 مليون لإنجاز ساحة عمومية أو مساحة خضراء وسط قرية عين سنور سنة 2011، وإلى غاية اليوم لم يتجسد المشروع الذي بات حلما يراود سكان القرية بسب اختناقها بالجدران الإسمنتية، وبقي ”المير” يفرض رأيه القائل ”سكان عين سنور ما يستهلوش مساحة خضراء”، رغم أنه من سكان القرية ومن بين مزاحميهم على البناء الفوضوي، حيث أنجز ”فيلا” تحت كوابل الضغط العالي لكهرباء خط السكة الحديدية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال