تعيش العديد من مناطق الوطن، منذ ما يربو عن الأسبوع، على وقع أزمة حادة في حليب الأكياس، ما أدى إلى تشكيل طوابير لا متناهية، كما أصبح باعة هذه المادة يجدون صعوبة في بيعها للمواطنين بسبب التدافع إذا كانت الكمية المحصل عليها محدودة. فالعاصمة وباعتبارها الولاية الأكثر تضررا بسبب الكثافة السكانية، تعيش منذ مدة نقصا واضحا في التزود بهذه المادة الضرورية، بدأت تتفاقم بمرور الأيام وهي مرشحة للتحول إلى أزمة إذا لم تتدخل الجهات المعنية. وفي جولة قادتنا لبعض أحياء العاصمة تبين أن مختلف البلديات تمر بنفس الوضع، فسكان حسين داي مثلا أخبرونا أنهم أصبحوا يقتنون هذه المادة بعد صلاة الفجر مباشرة، ورغم ذلك يحصلو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال