كان الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" على استعداد للاعتراف بمسؤولية فرنسا في اغتيال الشهيد "العربي بن مهيدي" إحدى الشخصيات الجزائرية في حرب الاستقلال عام 1957، منذ أكثر من شهرين حسب المؤرخ "بنجامين ستورا". وحسب ما جاء في مجلة "لوبوان" الفرنسية فقد استقبل "إيمانويل ماكرون"، بتاريخ 19 سبتمبر الماضي، الأعضاء الفرنسيين في لجنة المؤرخين الفرنسية ـ الجزائرية المشتركة بقصر الإليزيه. وكانت فرصة للرئيس الفرنسي ليؤكد مجددا “تصميمه على مواصلة عمل الذاكرة والحقيقة والمصالحة الذي بدأ منذ عام 2017 وتم تأسيسه مع الجزائر في إطار إعلان الجزائر الذي تم التوقيع عليه مع نظيره الجزائري الرئيس عبد المجيد تبون...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال